Telegram Group Search
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
«وَفِي القَلبِ صَبرٌ للحَبيب وَلَو جَفا»

شطر بقصيدة!
-
لقد أعجبَتني لا سُقوطا قِناعُها
إذا ما مشَت ولا بذاتِ تَلَفّتِ

كأنّ لها في الأرضِ نِسيًا تَقُصُّه
على أَمِّها وإن تكلمْك تَبلَت!»
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
من الأعمَال العَظيمَة في الأيام المَعلومَات أن يذكر اسمَ الله سُبحانه ويُكبّره على ما رزَقه من النِّعَم، قِف وتأمّل نِعَم الله علَيك واذكر اسمه علَيها

أ. كَريم حلمي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بعقيدة «الجسد الواحد»، نحمِل بين طياتها حرفُ النبيّ الأكرم ﷺ وهو يقول؛ «المُؤْمِنَ للمؤمنِ كالبُنْيانِ يشدُّ بَعضُهُ بعضًا».

كالبُنيان المرصوص!
يدِي على يدك، لنكفكف دمعة إخواننا، ونطبطب على جراحهم.
يدي على يدك، لنرسم البسمة على ثغور أطفالٍ لا زالت مشاهد الصدمة على محياهم البريئة.
يدي على يدك، لنخفّف الحمل والضغط الذي يعيشه كلّ أبٍ لم يجد لقمةً يسدّ بها جوع أهله وصغاره.
يدي على يدك، لنكون كالبنيان المرصوص، كما أرادنا قائدنا ورسولنا وحبيب الله ﷺ، بل كما يحبّنا ربّ العزّة أن نكون.

كالبنيان المرصوص!
لنهدِم معالم الجاهلية، وندمّر ولو بقلوبنا ومساعينا ما سعى سايكس -عليه لعنة الله-، وبيكو -عليه من الله ما يستحقّ-.

فهاتِ يدك يا أخ/أخت الإسلام، لنكون كالبنيان المرصوص ونرفع شعارنا ‏﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً﴾

حملَة غيـراسيون، لنكون كالبنيان المرصوص!

للتواصل: @m345m
«نستغفرك اللهم من خوادش التوحيد الخفية.!»
-
«شدوا يداً
فركابنا لاترتضي دنيا العَفن»
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
فـتَـاة الــشِّــعــر📜
أمَل واطمئنَان ياماري:)💜
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
«‏تكادُ بِلاد اللهِ يا أمَّ مَعمر
بما رحبَت يوماً عليَّ تضِيق»
-
«اللّٰهُ أكبرُ، والفُؤادُ مُهلِّلٌ
ويكادُ ينطِقُ هاتِفًا لبّيكَ

اللّٰهُ أكبرُ، والمدائِحُ كُلُّها
مَنثورةٌ يا ربّ بين يدَيكَ»
‏-
«أمطر علينا من غواديك التي
‏أبدا إذا أمطرتَها لا نَظمأُ

‏واجعل إليك المنتهى من خَلقِنا
‏في طيّبٍ إذ طاب منك المبدأ»
«يقولُ ابنُ حجر: "ويومُ الجمعة في عشرِ ذي الحجة أفضل من الجمعة في غيره؛ لاجتماع الفضلين فيها"

كنوزٌ من الحسنات وُضعت أمامك، فاستغلّ هذا اليوم بالصّلاة على الحبيب ﷺ والذّكر والدُّعاء والتّكبير وصالح الأعمال، لعلّها تزيلُ عن القلبِ بعض الأقفال قبلَ يومِ عرفة»

فلا يحبس المؤمن عن الطاعة، ويكبّله عنها، ويجعله يستثقلها مثل الذنوب.. والذِكر من أعظم المُكفّرات، فكيف إن كان صلاةٌ على النبي ﷺ تُكفى بها همّك ويُغفر بها ذنبك، وتهليلٌ وتكبير تُبشّر معه بالجنّة؟
-
لاتنسوا أمتكم المكلومة من دعائكم...
-
«فَيَا رَبِّ صُنهُ مِن أَذِيَّةِ حَاقِدٍ
وَخُذ بِيَدَيهِ فِي دُرُوبِ الْمَغَانِمِ!»
Forwarded from فــتـاة الأدب (مَـارِيـة.)
-
«تأهَّب ليَوم عَرفة، يَوم يُباهِي الله فِيه المَلائكة بأهل عرَفات، يَوم استِجابة الدَّعوات، وتحقُّق الأُمنيات، وإقَالة العثَرات، ومَغفرة السَّيِّئات، وعِتق الرِّقاب، تَبرَّأ من حَولك وقوَّتكَ فإنَّ الله إذا وهَب المقَامات العُليا فِي الطَّاعة وَبركة الوَقت أدهَش!».
2024/06/14 21:22:29
Back to Top
HTML Embed Code: